أصدقاء
عندما تبتسمين أتذكر ميثاقنا القديم بأن نبقى ودودين كبقية الأصدقاء وتكرمتِ علي بعد حين بالغزل يا ذات البهاء وخلسة ً سرقنا المواويل من جيب السماء وتمادينا في جنوننا .. كم كنا أشقياء ! ومن قارعة الذهول كتبنا مراسيل البكاء أتذكرين موعدنا الأحمق في تشرين ؟ يومها كنتِ ترقصين على لحن السالسا إياكِ أن تكوني قد نسيتي ذاك المساء صدفة إجتمعنا من جديد يا كستناء والعهد الطفولي باق ٍ فنحن مازلنا أصدقاء نغرق في شبر ماء وننفث في حماس دخان السيجار في الهواء وتركبنا غيمة وتمتطينا صحوة هوجاء ولازلت في غرور أقول أننا أصدقاء نرتعد شِعرا ونرتجف رقصاً وتلبسين من جديد حروفي على قامتكِ النجلاء وتتمددين في هواجسي مثل بقية أوراق الخريف وتسرقين كتاباتي الملونة كصقيع الشتاء وأتوقف عن تقبيلكِ وعن لملمة ثمار الكستناء فنحن كما أوحينا لكل أوراق الصفصاف أصدقاء ليس كبقية الأصدقاء أتذكرين حكايتنا في تشرين ؟
عندما تبتسمين أتذكر ميثاقنا القديم بأن نبقى ودودين كبقية الأصدقاء وتكرمتِ علي بعد حين بالغزل يا ذات البهاء وخلسة ً سرقنا المواويل من جيب السماء وتمادينا في جنوننا .. كم كنا أشقياء ! ومن قارعة الذهول كتبنا مراسيل البكاء أتذكرين موعدنا الأحمق في تشرين ؟ يومها كنتِ ترقصين على لحن السالسا إياكِ أن تكوني قد نسيتي ذاك المساء صدفة إجتمعنا من جديد يا كستناء والعهد الطفولي باق ٍ فنحن مازلنا أصدقاء نغرق في شبر ماء وننفث في حماس دخان السيجار في الهواء وتركبنا غيمة وتمتطينا صحوة هوجاء ولازلت في غرور أقول أننا أصدقاء نرتعد شِعرا ونرتجف رقصاً وتلبسين من جديد حروفي على قامتكِ النجلاء وتتمددين في هواجسي مثل بقية أوراق الخريف وتسرقين كتاباتي الملونة كصقيع الشتاء وأتوقف عن تقبيلكِ وعن لملمة ثمار الكستناء فنحن كما أوحينا لكل أوراق الصفصاف أصدقاء ليس كبقية الأصدقاء أتذكرين حكايتنا في تشرين ؟
ذات ربيع ..
إستباحت زهرة خد الفضاء ..
فصارت تغير تاريخ الشعراء ..
وتمحوه ..
لتكتبه من جديد
كيفما اتفقت
برأسها الأهواء ..
هذا ما تفعله النساء ..
يصبحن جنة الغرباء ..
تاريخي دونك ... لوحة بلهاء ..
تستقي الألوان .. مع هبوب الضياء ..
وذات مساء ..
صارت حديقتي .. لوحة غناء ..
هكذا .. دون عناء ..
مررتِ بها .. فغيرتي خارطتها ..
حتى الأسماء ..
لا عزاء .. بكاء الحسد من الورد ..
لا عزاء ..
أيتها الأميرة ..
أكتبيني قصة .. في عينيك ِ
مثل أبيات ملونه .. تحن للغناء ..
إستباحت زهرة خد الفضاء ..
فصارت تغير تاريخ الشعراء ..
وتمحوه ..
لتكتبه من جديد
كيفما اتفقت
برأسها الأهواء ..
هذا ما تفعله النساء ..
يصبحن جنة الغرباء ..
تاريخي دونك ... لوحة بلهاء ..
تستقي الألوان .. مع هبوب الضياء ..
وذات مساء ..
صارت حديقتي .. لوحة غناء ..
هكذا .. دون عناء ..
مررتِ بها .. فغيرتي خارطتها ..
حتى الأسماء ..
لا عزاء .. بكاء الحسد من الورد ..
لا عزاء ..
أيتها الأميرة ..
أكتبيني قصة .. في عينيك ِ
مثل أبيات ملونه .. تحن للغناء ..
ُيحكَى أن قرية انجبت حروفا من ياقوت .. وارسلت مواثيق الصباح الى كل فج عميق وعند غصة الى كف الوجع .. صارت بعجة الشك .. تقتات من جسد البجعضروس هي تلك الغفوة ما بين النهد والفم حامية أشلاء هذا اليم كبقاء .. وإرتحال كغناء .. وموال هذيان وسؤال .. بدون عنوان .. قرية ذلك الطريق بلا عنوان عجوز اضاعت شهادة الميلاد وخرائب ذاقت قسوة العباد قريتي ايها السادة والسيدات مدونة .. من الخيبات
ايتها الجميلة الانيقة ..ايتها القصيدة العميقة .. يا كل اقمار السماء .. وحدود الضياء .. وحراقي السحيقة .. انني مدفون بكِ مرسوم عليكِ مكتوب إليك لا تقرأي كل السطور دعي القليل للعصفور ايتها الحريرية الملساء يا قطة الوجع ودغدغة الهواء عود قصب جسد من تعب وعيون الطرب انتِ في كل النساء وكل النساء .. خطوط في ثوبكِ هذا المساء
طبيعة شعوري تختلف عن جنوني وكثيرة هي ظنوني التي لا ترتمي إلا عند قدمي جنوني ارحموني أنوثتك تسرقني ولعبتك تحرقني السينما..! الفيلم الجديد يبرز مواهبك المسرحية تتقمصينني وترتدينني مثل معطف الفراء وأنيقة أنت وسط النساء بمعطف الفراء مستبدة هواء .. كالهواء أتنفسك بعمق وبتنهيدة صفاء يا ست النساء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق